الثقافة. يمكننا أن نتوقع السويد المضطربة إذا قررت الحكومة إدخال جوازات سفر لقاح إلزامية عندما يتحد السويديون العرقيون والسويديون الجدد من أجل مقاومة مشتركة لقمع كورونا. ويحذر بيتريت لطيفي الذي تأتي عائلته من كوسوفو.
طرح توربيورن ساسيرسون سؤالا افتراضيا على بتريت لطيفي:
ماذا سيحدث إذا أعطيت الطرق ذات الرسوم القديمة حول ستوكهولم وظيفة محطات التحكم لجوازات اللقاح?
كانت الإجابة غير المتوقعة إلى حد ما هي أنه يمكن أن يكون فوضويا إذا قرر “المهاجرون” الذهاب إلى العاصمة ، إلى أقاربهم وأصدقائهم وأعمالهم ، وفي الوقت نفسه يرفضون إظهار جوازات سفر اللقاح ، لأن لديهم لا شيء. سيكون هناك الكثير من الجلبة وربما اختناقات مرورية بطول كيلومتر. إذا قرر قادة العشائر أنه لا ينبغي تطعيم أفراد أسرهم ، فستظهر المقاومة بطرق مختلفة.
هذا الإجراء وحقيقة أن المتاجر التي تتطلب جواز سفر لقاح ينتهي بها المطاف في وضع غير مؤات اقتصاديا فيما يتعلق بالمخازن التي تختار فقط الامتثال للقيود مع الحد الأقصى لعدد الزوار في المبنى ، هو عامل حاسم آخر. قوى السوق تحدد وتقرر ما يهم.
ينتظر المهاجرون والمهاجرون والسويديون الجدد أن يقوم السويديون بمقاومة حقيقية
بدأت المقابلة مع بيتريت لطيفي بالسؤال عن سبب صمت المهاجرين والمهاجرين والسويديين الجدد في النقاش حول إلغاء حرية التعبير وحرية الصحافة وحرية التنقل في السويد. يرى جميع الأشخاص الواعين هذا التطور السلبي في البلاد وخارجها في العالم. لا ينبغي لجميع هؤلاء الناس الذين فروا من الثقافات والمجتمعات الأخرى بسبب القمع الحكومي, الحرب والفقر جعل أصواتهم مسموعة? جاؤوا إلى السويد لأنهم بحثوا عن ملجأ ووجدوه ، كما يقول ساسيرسون.
يرد بيتريت لطيفي بأن معظم العائلات العشائرية تهتم في المقام الأول بشعبها في أحيائها الخاصة. ويرون أيضا أن السويديين لا تبذل أي معارضة كبيرة لتفكيك الحريات والحقوق, فلماذا يجب أن تساعد أولئك الذين لا يستطيعون حتى مساعدة أنفسهم?
في الوقت نفسه ، يقول لطيفي إنه عندما يرون ارتفاع السويديين ، سيشاركون في الحرب ضد الحكومة وصناعة الأدوية وقمعهم الخبيث المشترك ومراقبتهم باستخدام جوازات سفر اللقاح ورمز الاستجابة السريعة وتتبع العدوى
مسيرة ستوكهولم الكبرى نحو تمرير اللقاح في 22 يناير 2022
يسأل توربيورن ساسيرسون عما إذا كان المهاجرون والمهاجرون والسويديون الجدد سيشاركون في العرض الكبير في 22 يناير 2022 ضد جوازات سفر اللقاح في السويد. يجيب لطيفي بأنه يؤمن ويأمل أن يشاركوا.
يقول ساسيرسون إنه يتطلع إلى سماع المزيد من الأشخاص الذين يأتون من ثقافات أخرى. يريد منهم المشاركة في النقاش حول السويد كدولة. هل يريد “المهاجرون” تحويل السويد إلى دولة تحكم شمولية تتمحور حول حالة التطعيم?
